Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 8
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    مصر إيكونوميمصر إيكونومي
    النشرة البريدية
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • أخبار
    • سوق مال
    • بنوك و تمويل
    • استثمار
    • عقارات
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • سيارات
    • طاقة
    • المزيد
      • استدامة
      • تقارير وتحليلات
      • منوعات
      • مقالات وآراء
    مصر إيكونوميمصر إيكونومي
    آخر الأخبار
    الرقابة المالية تلزم صناديق التأمين الحكومية بالاستثمار في البورصة طرح الإعلان الـ 11 لمشروع أراضي بيت الوطن للمصريين بالخارج مارس 2026 الاحتياطي النقدي يرتفع إلى 50.2 مليار دولار في نوفمبر وزير المالية: الدين الخارجي لمصر تراجع 4 مليارات دولار وزير الإسكان: حل مشكلة أرض نادي الزمالك خلال 3 أشهر الشربيني: لا نية لبيع وسط البلد أو القاهرة الخديوية إطلاقا طريقة تحديث بيانات التقديم لحجز وحدات الإسكان على منصة مصر العقارية وزير الإسكان: تلقي عروض لإدارة أبراج منطقة المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مصر تخطط لتحويل غرب رأس الحكمة إلى واجهة ساحلية سياحية مستدامة طرح 40 وحدة إدارية كاملة التشطيب والمرافق للبيع بنظام القرعة العلنية بمدينة 6 أكتوبر
    الرئيسية»مقالات وآراء»شن حرب اقتصادية على شاكلة برامج الألعاب محكوم بالفشل

    شن حرب اقتصادية على شاكلة برامج الألعاب محكوم بالفشل

    0
    بواسطة فريق التحرير on أبريل 13, 2025 مقالات وآراء
    الرسوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link

    لو طرحت سؤالاً سخيفاً سيكون الجواب على شاكلته. حين اعتمد الرئيس دونالد ترمب صيغةً غير مدروسة طُرحت قبيل نشرة أخبار المساء ليعلن حرباً اقتصاديةً، وجّه إشارة بيّنة إلى المفاوضين التجاريين في الدول الأخرى، مفادها أن أفضل فرصة لديكم للتخلص من هذا الرجل هي منحه العناوين الرئيسية البسيطة التي يتوق إليها.

    يجدر أن نستحضر هذا فيما يرشح رد فعل العالم على هذه الحملة الحمائية خلال الأيام والأسابيع المقبلة. سيبحث الساسة الحذقون عن سياسات تُرضي غرور ترمب كصانع صفقات، من دون تقديم أي من التنازلات المؤلمة التي تُشكّل عادةً جوهر اتفاقيات التجارة الحقيقية.

    إن التعقيد اللامحدود للتجارة الدولية يُتيح فرصاً كثيرة لتحقيق ذلك. ويبدو أن إدارة ترمب لا تملك إلا معرفةً سطحيةً بالموضوع، لذا فإن احتمالات خداعها عالية.

    دعونا نأخذ فيتنام مثالاً على ذلك. كما كتب زميلي دانيال موس، تبدو فيتنام الخاسر الأكبر في قائمة ترمب للرسوم الجمركية، إذ فُرضت عليها رسوم قدرها 46% على ربع ناتجها المحلي الإجمالي المعتمد على الصادرات إلى الولايات المتحدة.

    فلا عجب إذاً أن تكون فيتنام من أوائل الدول التي انحنت مبديةً استسلاماً واضحاً لواشنطن. فقد وعدت بإلغاء جميع رسومها الجمركية على السلع الأميركية مقابل إرجاء ترمب فرض قيوده التجارية.

    وعرضت رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين يوم الإثنين الماضي، صفقة مماثلة لإلغاء الرسوم الجمركية على السلع الصناعية الأميركية، مقابل أن تفعل واشنطن ذلك أيضاً.

    يبدو هذا انتصاراً سريعاً لحركة “لنعد لأميركا عظمتها”، وتأييداً لرأي ترمب القائل بأن الإدارات السابقة افتقرت ببساطة إلى الشجاعة الكافية لإخضاع العالم لإرادتها. لكن بالنظر إلى تاريخ السياسة التجارية الفيتنامية، يتضح أن تلك الدولة تفعل ببساطة ما كانت تدفع نحوه على مرّ عقود، بينما تُزيّنه بشكل يرضي الشعبوي في واشنطن.

    تفاوضت فيتنام على أول اتفاقياتها التجارية الثنائية مع الولايات المتحدة في عهد الرئيس بيل كلينتون. في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كانت هذه الاتفاقية ركيزة أساسية للجهود الفاشلة في نهاية المطاف لربط واشنطن بالاقتصادات الآسيوية من خلال اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ. كما وقّعت فيتنام اتفاقيات تجارية مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة، وسعت جاهدةً لإبرام اتفاقية إضافية مع واشنطن.

    تساهم هذه الاتفاقيات في انفتاح سريع لاقتصادها. إن الرسوم على ثلاثة أرباع واردات فيتنام من الولايات المتحدة تقل عن 5%، وقليل منها فقط – مثل التبغ والسكر والمشروبات الكحولية – رسومها كبيرة.

    وعدت فيتنام بموجب اتفاقياتها الحالية مع الاتحاد الأوروبي واتفاق الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ، الذي نشأ عن الشراكة عبر المحيط الهادئ، بإلغاء الرسوم الجمركية على جميع المنتجات تقريباً بحلول 2029.

    إن توسيع نطاق هذه الالتزامات الحالية لتشمل الولايات المتحدة – وهو أمر كانت فيتنام تسعى نحوه إلى أن سحبت إدارة ترمب الأولى أميركا من الشراكة عبر المحيط الهادئ – ليس تنازلاً كبيراً.

    سبق أن شاهدنا هذا الفيلم حين اتفقت الولايات المتحدة والهند في 2007 على خفض حماية الواردات على المانغا والدراجات النارية على التوالي، فانطلقت موجة من عناوين الأخبار الإيجابية. أنشأت شركة “هارلي ديفيدسون” مصنعاً في البلاد، ووُعِد المزارعون الهنود بسوق تصدير نابضة لثمارهم النضرة.

    بعد ما يقرب من عقدين، باتت عناوين الأخبار الإيجابية ذكريات فيما لم يحدث تغيير كبير. إن دراجات هارلي ديفيدسون ببساطة كبيرة ومكلفة جداً بالنسبة للسوق الهندية، وقد أغلقت الشركة إنتاجها المحلي في 2020، بينما ما تزال المانغا الهندية لا تلقى رواجاً في الولايات المتحدة.

    إن هذا مؤشر على ضآلة التقدم المُحرز، لكن عندما التقى ترمب ورئيس الوزراء ناريندرا مودي في فبراير، هل لكم أن تتوقعوا إحدى الرسائل الرئيسية التي صدرت عن هذا اللقاء؟ وعد بزيادة التجارة في المانغا والدراجات النارية.

    توقعوا أن تروا كثيراً من الاتفاقيات على شاكلة هذا النموذج. قد تكون تفاصيل الصفقات التجارية غامضة ومربكة للجميع باستثناء الخبراء. لكن واشنطن تستطيع أن تستعرض إعلاناً لافتاً للأنظار على أنه فوز يوفر فرصة مثالية لإدارة ترمب للنهوض من الفوضى المُدمرة التي أطلقتها موجة الرسوم الجمركية في 2 أبريل.

    هذا يشبه بقدر كبير ما شاهدناه في 2020 حين أنهى ترمب حربه التجارية التي استمرت عامين على الصين بما وصفه باتفاقية “بالغة الأهمية” و”تاريخية”، وبموجبها ستزيد بكين وارداتها من الولايات المتحدة بمقدار 200 مليار دولار.

    قد يكون هذا النموذج – الذي يركز على هوس ترمب الرئيسي بالعجز بدل التعقيدات اللانهائية للرسوم الجمركية – أكثر قبولاً لدى البيت الأبيض. كما يسهل التوقيع عليه ثم تجاهله: عملياً، لم تحقق الصين سوى حوالي 58% من الأرقام الموعودة، حتى مع ازدهار وارداتها من بقية العالم.

    سيعمل المفاوضون التجاريون في الدول الآسيوية الأكثر تضرراً من إعلان 2 أبريل، بجد لإيجاد طرقٍ لمنح ترمب عناوين الصحف، دون تقديم أي تنازلاتٍ جوهرية، فقد أظهر لهم سهولة التحايل عليه حين استهل المفاوضات عبر عرضٍ كهذا.

    إن كنت ستخوض حرباً اقتصاديةً كما لو كنت تدير برنامج ألعاب، فتوقع ألا تحصل في النهاية إلا على جائزة ترضية.

    نقلا عن اقتصاد الشرق

    لقراءة المقال الأصلي اضغط هنا 

    الرسوم الجمركية بلومبرج حرب اقتصادية رسوم ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

    مقالات ذات صلة

    الرسوم الجمركية الأمريكية تعيد للصين عظمتها

    أبريل 13, 2025

    محمد العريان يكتب: ينبغي على الفيدرالي مقاومة تكرار أخطاء الماضي

    أبريل 13, 2025

    خواطر حول الحرب التجارية

    أبريل 13, 2025

    رسوم ترامب والنظام العالمي الجديد للتجارة

    أبريل 13, 2025

    الصين تفرض رسوم جمركية بنسبة 34% على السلع الأمريكية

    أبريل 4, 2025

    مقال جديد تجريبي

    مارس 8, 2025
    نشر حديثا

    الرقابة المالية تلزم صناديق التأمين الحكومية بالاستثمار في البورصة

    ديسمبر 8, 2025

    طرح الإعلان الـ 11 لمشروع أراضي بيت الوطن للمصريين بالخارج مارس 2026

    ديسمبر 8, 2025

    الاحتياطي النقدي يرتفع إلى 50.2 مليار دولار في نوفمبر

    ديسمبر 8, 2025

    وزير المالية: الدين الخارجي لمصر تراجع 4 مليارات دولار

    ديسمبر 8, 2025
    تابعونا علي
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • Telegram

    بوابة إخبارية متخصصة في الشأن الاقتصادي وتغطية أخبار ومستجدات وتحليلات أسواق المال والقطاعات الاقتصادية المختلفة

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب
    أهم الأقسام
    • آخر الأخبار
    • أخبار
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • استثمار
    • استدامة
    • الرئيسية
    • بنوك و تمويل
    • تقارير وتحليلات
    • سوق مال
    • سيارات
    • طاقة
    • عقارات
    • مقالات وآراء
    • منوعات
    النشرة البريدية

    اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل ما هو جديد

    جميع الحقوق محفوظة © 2025 مصر إيكونومي . تطوير و تصميم .

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter