Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, يوليو 13
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اتصل بنا
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    مصر إيكونوميمصر إيكونومي
    النشرة البريدية
    • الرئيسية
    • آخر الأخبار
    • أخبار
    • سوق مال
    • بنوك و تمويل
    • استثمار
    • عقارات
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • سيارات
    • طاقة
    • المزيد
      • استدامة
      • تقارير وتحليلات
      • منوعات
      • مقالات وآراء
    مصر إيكونوميمصر إيكونومي
    آخر الأخبار
    أعيان للتطوير العقاري تبدأ أعمالها في مصر بمشروع dǎoTowers العاصمة الإدارية سكن للتطوير العقاري تطلق مشروعها الجديد Park-U باستثمارات تتجاوز ٤.٨ مليارات جنيه هايد بارك ترعى حفلين للمطربة العالمية داليدا تكريما لمسيرتها الإسكان تستعد لإطلاق الاستراتيجية الوطنية للمدن الجديدة الذكية سوما باي تبرم شراكات استراتيجية مع ONEflow وS Tennis شراكة استراتيجية بين مراكز العقارية وNawy Unlocked لتحويل الوحدات الراكدة لمصدر دخل إضافي للملاك ماستر جروب العقارية تفتتح فرع جديد بالإسكندرية ضمن خطة توسعية تغطي المحافظات الأهلي صبور تفوز بجائزتين من مجلة World Economic Magazine البنك التجاري الدولي يحدث شهادة PCI DSS إلى الإصدار الأخير  لافارج مصر ترعى فعاليتين حول الاستدامة وصناعة الأسمنت في القاهرة
    الرئيسية»مقالات وآراء»شن حرب اقتصادية على شاكلة برامج الألعاب محكوم بالفشل

    شن حرب اقتصادية على شاكلة برامج الألعاب محكوم بالفشل

    0
    بواسطة فريق التحرير on أبريل 13, 2025 مقالات وآراء
    الرسوم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب Copy Link

    لو طرحت سؤالاً سخيفاً سيكون الجواب على شاكلته. حين اعتمد الرئيس دونالد ترمب صيغةً غير مدروسة طُرحت قبيل نشرة أخبار المساء ليعلن حرباً اقتصاديةً، وجّه إشارة بيّنة إلى المفاوضين التجاريين في الدول الأخرى، مفادها أن أفضل فرصة لديكم للتخلص من هذا الرجل هي منحه العناوين الرئيسية البسيطة التي يتوق إليها.

    يجدر أن نستحضر هذا فيما يرشح رد فعل العالم على هذه الحملة الحمائية خلال الأيام والأسابيع المقبلة. سيبحث الساسة الحذقون عن سياسات تُرضي غرور ترمب كصانع صفقات، من دون تقديم أي من التنازلات المؤلمة التي تُشكّل عادةً جوهر اتفاقيات التجارة الحقيقية.

    إن التعقيد اللامحدود للتجارة الدولية يُتيح فرصاً كثيرة لتحقيق ذلك. ويبدو أن إدارة ترمب لا تملك إلا معرفةً سطحيةً بالموضوع، لذا فإن احتمالات خداعها عالية.

    دعونا نأخذ فيتنام مثالاً على ذلك. كما كتب زميلي دانيال موس، تبدو فيتنام الخاسر الأكبر في قائمة ترمب للرسوم الجمركية، إذ فُرضت عليها رسوم قدرها 46% على ربع ناتجها المحلي الإجمالي المعتمد على الصادرات إلى الولايات المتحدة.

    فلا عجب إذاً أن تكون فيتنام من أوائل الدول التي انحنت مبديةً استسلاماً واضحاً لواشنطن. فقد وعدت بإلغاء جميع رسومها الجمركية على السلع الأميركية مقابل إرجاء ترمب فرض قيوده التجارية.

    وعرضت رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين يوم الإثنين الماضي، صفقة مماثلة لإلغاء الرسوم الجمركية على السلع الصناعية الأميركية، مقابل أن تفعل واشنطن ذلك أيضاً.

    يبدو هذا انتصاراً سريعاً لحركة “لنعد لأميركا عظمتها”، وتأييداً لرأي ترمب القائل بأن الإدارات السابقة افتقرت ببساطة إلى الشجاعة الكافية لإخضاع العالم لإرادتها. لكن بالنظر إلى تاريخ السياسة التجارية الفيتنامية، يتضح أن تلك الدولة تفعل ببساطة ما كانت تدفع نحوه على مرّ عقود، بينما تُزيّنه بشكل يرضي الشعبوي في واشنطن.

    تفاوضت فيتنام على أول اتفاقياتها التجارية الثنائية مع الولايات المتحدة في عهد الرئيس بيل كلينتون. في العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، كانت هذه الاتفاقية ركيزة أساسية للجهود الفاشلة في نهاية المطاف لربط واشنطن بالاقتصادات الآسيوية من خلال اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ. كما وقّعت فيتنام اتفاقيات تجارية مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية والمملكة المتحدة، وسعت جاهدةً لإبرام اتفاقية إضافية مع واشنطن.

    تساهم هذه الاتفاقيات في انفتاح سريع لاقتصادها. إن الرسوم على ثلاثة أرباع واردات فيتنام من الولايات المتحدة تقل عن 5%، وقليل منها فقط – مثل التبغ والسكر والمشروبات الكحولية – رسومها كبيرة.

    وعدت فيتنام بموجب اتفاقياتها الحالية مع الاتحاد الأوروبي واتفاق الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادئ، الذي نشأ عن الشراكة عبر المحيط الهادئ، بإلغاء الرسوم الجمركية على جميع المنتجات تقريباً بحلول 2029.

    إن توسيع نطاق هذه الالتزامات الحالية لتشمل الولايات المتحدة – وهو أمر كانت فيتنام تسعى نحوه إلى أن سحبت إدارة ترمب الأولى أميركا من الشراكة عبر المحيط الهادئ – ليس تنازلاً كبيراً.

    سبق أن شاهدنا هذا الفيلم حين اتفقت الولايات المتحدة والهند في 2007 على خفض حماية الواردات على المانغا والدراجات النارية على التوالي، فانطلقت موجة من عناوين الأخبار الإيجابية. أنشأت شركة “هارلي ديفيدسون” مصنعاً في البلاد، ووُعِد المزارعون الهنود بسوق تصدير نابضة لثمارهم النضرة.

    بعد ما يقرب من عقدين، باتت عناوين الأخبار الإيجابية ذكريات فيما لم يحدث تغيير كبير. إن دراجات هارلي ديفيدسون ببساطة كبيرة ومكلفة جداً بالنسبة للسوق الهندية، وقد أغلقت الشركة إنتاجها المحلي في 2020، بينما ما تزال المانغا الهندية لا تلقى رواجاً في الولايات المتحدة.

    إن هذا مؤشر على ضآلة التقدم المُحرز، لكن عندما التقى ترمب ورئيس الوزراء ناريندرا مودي في فبراير، هل لكم أن تتوقعوا إحدى الرسائل الرئيسية التي صدرت عن هذا اللقاء؟ وعد بزيادة التجارة في المانغا والدراجات النارية.

    توقعوا أن تروا كثيراً من الاتفاقيات على شاكلة هذا النموذج. قد تكون تفاصيل الصفقات التجارية غامضة ومربكة للجميع باستثناء الخبراء. لكن واشنطن تستطيع أن تستعرض إعلاناً لافتاً للأنظار على أنه فوز يوفر فرصة مثالية لإدارة ترمب للنهوض من الفوضى المُدمرة التي أطلقتها موجة الرسوم الجمركية في 2 أبريل.

    هذا يشبه بقدر كبير ما شاهدناه في 2020 حين أنهى ترمب حربه التجارية التي استمرت عامين على الصين بما وصفه باتفاقية “بالغة الأهمية” و”تاريخية”، وبموجبها ستزيد بكين وارداتها من الولايات المتحدة بمقدار 200 مليار دولار.

    قد يكون هذا النموذج – الذي يركز على هوس ترمب الرئيسي بالعجز بدل التعقيدات اللانهائية للرسوم الجمركية – أكثر قبولاً لدى البيت الأبيض. كما يسهل التوقيع عليه ثم تجاهله: عملياً، لم تحقق الصين سوى حوالي 58% من الأرقام الموعودة، حتى مع ازدهار وارداتها من بقية العالم.

    سيعمل المفاوضون التجاريون في الدول الآسيوية الأكثر تضرراً من إعلان 2 أبريل، بجد لإيجاد طرقٍ لمنح ترمب عناوين الصحف، دون تقديم أي تنازلاتٍ جوهرية، فقد أظهر لهم سهولة التحايل عليه حين استهل المفاوضات عبر عرضٍ كهذا.

    إن كنت ستخوض حرباً اقتصاديةً كما لو كنت تدير برنامج ألعاب، فتوقع ألا تحصل في النهاية إلا على جائزة ترضية.

    نقلا عن اقتصاد الشرق

    لقراءة المقال الأصلي اضغط هنا 

    الرسوم الجمركية بلومبرج حرب اقتصادية رسوم ترامب
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن تيلقرام البريد الإلكتروني واتساب Copy Link

    مقالات ذات صلة

    الرسوم الجمركية الأمريكية تعيد للصين عظمتها

    أبريل 13, 2025

    محمد العريان يكتب: ينبغي على الفيدرالي مقاومة تكرار أخطاء الماضي

    أبريل 13, 2025

    خواطر حول الحرب التجارية

    أبريل 13, 2025

    رسوم ترامب والنظام العالمي الجديد للتجارة

    أبريل 13, 2025

    الصين تفرض رسوم جمركية بنسبة 34% على السلع الأمريكية

    أبريل 4, 2025

    مقال جديد تجريبي

    مارس 8, 2025
    نشر حديثا

    أعيان للتطوير العقاري تبدأ أعمالها في مصر بمشروع dǎoTowers العاصمة الإدارية

    يوليو 4, 2025

    سكن للتطوير العقاري تطلق مشروعها الجديد Park-U باستثمارات تتجاوز ٤.٨ مليارات جنيه

    يونيو 23, 2025

    هايد بارك ترعى حفلين للمطربة العالمية داليدا تكريما لمسيرتها

    مايو 28, 2025

    الإسكان تستعد لإطلاق الاستراتيجية الوطنية للمدن الجديدة الذكية

    مايو 28, 2025
    تابعونا علي
    • Facebook
    • Twitter
    • Instagram
    • YouTube
    • LinkedIn
    • Telegram

    بوابة إخبارية متخصصة في الشأن الاقتصادي وتغطية أخبار ومستجدات وتحليلات أسواق المال والقطاعات الاقتصادية المختلفة

    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست يوتيوب
    أهم الأقسام
    • آخر الأخبار
    • أخبار
    • اتصالات وتكنولوجيا
    • استثمار
    • استدامة
    • الرئيسية
    • بنوك و تمويل
    • تقارير وتحليلات
    • سوق مال
    • سيارات
    • طاقة
    • عقارات
    • مقالات وآراء
    • منوعات
    النشرة البريدية

    اشترك في نشرتنا البريدية ليصلك كل ما هو جديد

    جميع الحقوق محفوظة © 2025 مصر إيكونومي . تطوير و تصميم .

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter